قطاع السياحة من الجوانب الاقتصادية الماليزية ويلعب دورًا هامًا في تحقيق النمو الاقتصادي. تُعتبر ماليزيا وجهة سياحية شهيرة بفضل مناظرها الطبيعية الخلابة، وجزرها الرائعة، وتراثها الثقافي المتنوع. تستقبل البلاد عددًا كبيرًا من السياح الاجانب سنويًا، مما يسهم في تعزيز القطاع السياحي وتوفير فرص عمل للمواطنين.
التجارة : تعتبر ماليزيا عضواً في منظمة التجارة العالمية وتحظى بشبكة قوية من الاتفاقيات التجارية الثنائية والمتعددة الأطراف. تتمتع بالولوج إلى العديد من الأسواق العالمية، مما يعزز فرص التصدير والتجارة الدولية. تصدر ماليزيا المنتجات إلى دول مختلفة مثل الصين والولايات المتحدة وسنغافورة واليابان والاتحاد الأوروبي.
يهدف الاقتصاد الماليزي إلى التحول من الاعتماد على الموارد الطبيعية إلى الاعتماد على المعرفة والابتكار. لذلك، يولي الحكومة اهتمام وتشجيع التعليم العالي والبحث العلمي في مجالات الابتكار والتكنولوجيا الحديثة. توفر ماليزيا أيضًا برامجًا مالية وتحفيزات لجذب الطلاب الدوليين للدراسة في الجامعات والمعاهد التعليمية في البلاد.
وتطوير القطاعات الناشئة والتكنولوجيا الحديثة، مثل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا النظيفة، تعمل عليها الحكومة تشجع الابتكار وريادة الأعمال وتوفر دعمًا للشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة لتعزيز الابتكار وتحقيق التنمية المستدامة.
- التعليم في ماليزيا
- الاقتصاد الماليزي
- القطاع السياحي الماليزي
- المجتمع الماليزي
- الفواكه الماليزية
- المأكولات الماليزية التقليدية والحديثة